في اليوم الثامن من شهر مارس لكل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، وفي هذا اليوم يتم التوعية بحقوقها، والعمل على حل المشاكل والصعوبات التي لا زالت تواجهها، للارتقاء بجودة حياتها. وذلك تقديرًا لدورها الفعال، وجهودها في مختلف المجالات، وتتويجًا لإنجازاتها ومساهماتها في تحقيق التنمية المستدامة.
فهي شريك أساسي في النهوض الاقتصادي والسياسي والثقافي والاجتماعي للبلاد. إلى جانب ما قامت به من إبداعات، تطورت معها سُبل الحياة، فهي تؤمن برسالتها الخالدة، وقدرتها على العطاء التي فاقت كل الحدود. فهي سر توازن الحياة، والأساس لكل المجتمعات، وهي منبع السعادة والأنس والسرور وبهجة الحياة، التي تبعث السلام والأمان والراحة للجميع.
ورسالتي لكل امرأة في العالم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة:
تنفسي الحياة بعمق، واشعري بالنور يتغلغل في كل خلية منك لِيُنيرها، واتركي أثرًا أينما ذهبتِ، واسعي دائمًا وراء التميُّز.
فأنتِ منبع السعادة وتوازن الحياة، والتحدي والاستمرارية، والقدوة والدعم والقوة لكل من حولك.
وكل عام ونحن بخير وسعادة
من خلال هذا اليوم أقدم مبادرة مبادرتي “أنتِ منبع السعادة وتوازن الحياة” وهي
عبارة عن جرعات من الدعم والقوة تتضمن رسائل إيجابية أهديها لكل سيدة في العالم.
أخصائي السعادة وجودة الحياة.
اختصاصي الإيجابية والسعادة في المجتمع.
عضو في مجلس السعادة والتسامح الدولي.
عضو مؤسس في فريق صانعات السعادة التطوعي.
