اعتمدت المجموعة الأمريكية لسلامة الرعاية «The SafeCare Group»، تسمية أمين عام اتحاد المستشفيات العربية الدكتور توفيق بن أحمد خوجة الإسم الثالث ضمن قائمة الأسماء المعتمدة، لأفضل عشر شخصيات عالمية مؤثرة في مجال تعزيز سلامة ومأمونية المريض وتجويد الخدمة الصحية.
وكانت المجموعة الأمريكية لسلامة الرعية ومقرها الولايات المتحدة، رصدت جميع الشخصيات العالمية التي ساهمت في تعزيز مبادئ سلامة ومأمونية المريض، وتحقيق الأهداف السامية لهذا البعد الحيوي، من تجويد الخدمات الصحية بكافة مستوياتها، وتحسين أدائها حتى بداية عام 2016، فكونت قائمة نهائية لـ 24 اسما مرشحا من 28 دولة، بينها أربع دول عربية هي مصر، و لبنان، وليبيا، و المملكة العربية السعودية، إضافة إلى 31 اسما من الولايات المتحدة الأمريكية، لتختار لجنة التحكيم أفضل 10 أسماء عالمية عاملة في هذا المجال، بمراجعة السير الذاتية، والنشاطات، والبرامج، والجهود التي قام بها كل مرشح، بالإضافة إلى عقد مقابلات شخصية مع كلا منهم .
وقد تضمنت قائمة العشرة المؤثرين كلا من وزير التجارة البريطاني اللورد أونيل أف جاتلي، تلاه الأستاذ هيكتور سلم سيدي من المكسيك مديرا تنفيذيا، ثم حل ثالثا توفيق بن أحمد خوجة من المملكة العربية السعودية مديرًا عاما.
كما ضمت قائمة العشرة من السويد د.أوتو كيرز «المؤسس» تلاه د.ديديه بيتي من سويسرا بمسمى مدير يضاف لهم خمس أسماء من الولايات المتحدة الأمريكية من جهات ومؤسسات متعددة.
وتركز المجموعة الأمريكية لسلامة الرعاية التي تمنح هذا التقدير العالمي سنويا للأشخاص الذين ساهموا بصورة فاعلة ومؤثرة وطنيا وإقليميا وعالميا في تنمية الالتزام بمفاهيم ومبادرات سلامة المريض على أربعة محاور تتمثل في الإبداع في التقنيات، والبرامج، ووضع مناهج وأدلة تحسن الإجراءات والنتائج وفاعلية الخدمة، ووضع برامج مبدعة: مثل الإعلام الصحي، القوانين، الأبحاث، والدراسات، الملكية الفكرية، وأخيرا التميز بحقوق المريض، وتجسيد صوت المريض في الرعاية الصحية.
وبينما أكدت المؤسسة المانحة على أن الدكتور توفيق خوجة تميز في مسيرته العلمية والعملية بالأداء العالي المتفرد في إشرافه على مختلف البرامج الفنية التقنية المتعددة لسلامة المرضى، والجودة، وتطوير النظم الصحية، فقد أعرب د. خوجة بدوره عن سعادته البالغة للتقدير على المستوى العالمي.
وأوضح د. خوجة أن «هذه الجائزة ستكون دافعاً وحافزاً لاستمرار الجهود الجادة والحثيثة لاستدامة التميز، والعمل الجاد لاستخدام مفاهيم الريادة والعمل بروح الفريق الواحد داخل كافة المرافق والمؤسسات الحكومية والأهلية»، مضيفا بأن الطموحات لا حدود لها، مثنيا على وزراء الصحة بدول مجلس التعاون، والأمين العام لمجلس وأعضاء الهيئة التنفيذية بدول المجلس، وكافة منسوبي المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة، وأعضاء اللجان الخليجية، والعربية، والإقليمية، والدولية، لما تضطلع به هذه المؤسسات من اهتمام بالرعاية الصحية واتخاذ كل أسبابها.
وكانت المجموعة الأمريكية لسلامة الرعية ومقرها الولايات المتحدة، رصدت جميع الشخصيات العالمية التي ساهمت في تعزيز مبادئ سلامة ومأمونية المريض، وتحقيق الأهداف السامية لهذا البعد الحيوي، من تجويد الخدمات الصحية بكافة مستوياتها، وتحسين أدائها حتى بداية عام 2016، فكونت قائمة نهائية لـ 24 اسما مرشحا من 28 دولة، بينها أربع دول عربية هي مصر، و لبنان، وليبيا، و المملكة العربية السعودية، إضافة إلى 31 اسما من الولايات المتحدة الأمريكية، لتختار لجنة التحكيم أفضل 10 أسماء عالمية عاملة في هذا المجال، بمراجعة السير الذاتية، والنشاطات، والبرامج، والجهود التي قام بها كل مرشح، بالإضافة إلى عقد مقابلات شخصية مع كلا منهم .
وقد تضمنت قائمة العشرة المؤثرين كلا من وزير التجارة البريطاني اللورد أونيل أف جاتلي، تلاه الأستاذ هيكتور سلم سيدي من المكسيك مديرا تنفيذيا، ثم حل ثالثا توفيق بن أحمد خوجة من المملكة العربية السعودية مديرًا عاما.
كما ضمت قائمة العشرة من السويد د.أوتو كيرز «المؤسس» تلاه د.ديديه بيتي من سويسرا بمسمى مدير يضاف لهم خمس أسماء من الولايات المتحدة الأمريكية من جهات ومؤسسات متعددة.
وتركز المجموعة الأمريكية لسلامة الرعاية التي تمنح هذا التقدير العالمي سنويا للأشخاص الذين ساهموا بصورة فاعلة ومؤثرة وطنيا وإقليميا وعالميا في تنمية الالتزام بمفاهيم ومبادرات سلامة المريض على أربعة محاور تتمثل في الإبداع في التقنيات، والبرامج، ووضع مناهج وأدلة تحسن الإجراءات والنتائج وفاعلية الخدمة، ووضع برامج مبدعة: مثل الإعلام الصحي، القوانين، الأبحاث، والدراسات، الملكية الفكرية، وأخيرا التميز بحقوق المريض، وتجسيد صوت المريض في الرعاية الصحية.
وبينما أكدت المؤسسة المانحة على أن الدكتور توفيق خوجة تميز في مسيرته العلمية والعملية بالأداء العالي المتفرد في إشرافه على مختلف البرامج الفنية التقنية المتعددة لسلامة المرضى، والجودة، وتطوير النظم الصحية، فقد أعرب د. خوجة بدوره عن سعادته البالغة للتقدير على المستوى العالمي.
وأوضح د. خوجة أن «هذه الجائزة ستكون دافعاً وحافزاً لاستمرار الجهود الجادة والحثيثة لاستدامة التميز، والعمل الجاد لاستخدام مفاهيم الريادة والعمل بروح الفريق الواحد داخل كافة المرافق والمؤسسات الحكومية والأهلية»، مضيفا بأن الطموحات لا حدود لها، مثنيا على وزراء الصحة بدول مجلس التعاون، والأمين العام لمجلس وأعضاء الهيئة التنفيذية بدول المجلس، وكافة منسوبي المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة، وأعضاء اللجان الخليجية، والعربية، والإقليمية، والدولية، لما تضطلع به هذه المؤسسات من اهتمام بالرعاية الصحية واتخاذ كل أسبابها.
