وتأتي السماعة بوزن 7.2 كيلوغرام، وتمتاز بتصميم اسكندنافي جذاب مع الاهتمام الكبير بالتفاصيل، بدءاً من القاعدة المصنوعة من خشب البلوط مروراً بغطاء الألومنيوم بنقش Fibonacci ووصولاً إلى الغطاء القماشي المميز.
وتشتمل السماعة على العديد من المزايا، التي لا تتوفر في السماعات الأخرى ذات التكلفة المنخفضة مثل إضاءة الأزرار اللمسية الموجودة على الجانب العلوي من السماعة عندما يقترب المستخدم من السماعة.
وتعمل السماعة الجديدة بواسطة 7 مشغلات في نطاق تردد يمتد من 33 هرتز وحتى 23 كيلوهرتز ويبلغ الحد الأقصى لشدة الصوت 104 ديسيبل، ويمكن دمج سماعتين Beosound Balance في نظام ستريو، ويتم إعداد ذلك عن طريق تطبيق جوجل Home.
وتدعم سماعة بانغ آند أولفسن الجديدة تقنية البلوتوث 5.0 وشبكة الواي فاي Wi-Fi 802.11ac، بالإضافة إلى دعم تقنية أبل AirPlay 2 وجوجل Chromecast وبث الموسيقى عن طريق البلوتوث وكذلك توصيل الأجهزة الخارجية عن طريق منفذ AUX، وتعول الشركة الدنماركية على تطبيق المساعد الصوتي غوغل آسيستنت لاستعمال السماعة الجديدة.
