إصدار جديد للدكتور عبدالله بن عيسى البطيَّان تحت عنوان [سوالف البطيَّان] الطبعة الأولى ١٤٤٢هـ – ٢٠٢١م تحت مسار أعمال خالدة تقدمها مجموعة النورس الثقافية من خلال مطبوعات النورس التي رصدها المسار برقم (72).
كتاب ضم بين دفتية ٩٦ صفحة بمناسبة انضمام واحة الأحساء في التراث الإنساني بشكل استثنائي حيث حمل الكتاب في مضمونه سوالف بأدب اللهجة الدارجة المشافهة والحكايات المروية.
انضم مع الدكتور البطيَّان في الكتاب بسوالفه الأحسائية ( أ. عيسى مبارك الربيح، أ. عصام البقشي، د. عبدالله المغلوث، م. عبدالله الشايب، أ. أمينة الحريب، أ. جنان الحماد، أ. مضاوي القويضي، أ. نور الحميد، أ. محمد الشافعي، بالإضافة للسوالف التي يؤلفها الدكتور).
الجدير بالذكر كان البطيَّان في ذات النهج الكتب التالية ” الحسا تحت المجهر”، “حكايا البطيَّان سوالف ومثلها أمثال”.
حيث كانت هذه الإصدارات تنشر بصفة عينية من خلال الإعلامي أ. مأمون علي فرح عبر عمود أسبوعي في جريدة المستقلة السودانية والوطن وعدد من الصحف السودانية التي انتشرت منذ عام ٢٠١٧ حتى تاريخه إلى أن جمعتها مطبوعات النورس وقامت بتقديمها للقراء العرب احتفاء بلهجة الأحساء العالمية.
من جانبٍ آخر يعد الدكتور البطيَّان من أنشط الشباب المؤثرين في الحركة الثقافية من خلال إصدارات الشخصية التي تجاوزت الثلاثين إصدار وبما يقدمه عبر جماعة النورس الثقافية ومجلتها الشهرية كنوز، و الموسوعة العربية إضاءة وشركاء النجاح.
