واصلت المملكة العربية السعودية، مسيرة الإصلاح فى استراتيجيتها السياسية، وضخ دماء جديدة، تبث المزيد من النجاحات، من خلال أوامر ملكية، أصدرها الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، اليوم الخميس.
ابراهيم العساف وزير الخارجية
إيمان المطيرى
وتمثلت أبرز هذه القرارات فى إعادة تشكيل مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين، و إعادة تشكيل مجلس الشؤون السياسية والأمنية برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، و تعيين إبراهيم العساف حقيبة وزارة الخارجية خلفًا للجبيرى، وكذلك اعفاء تركى آل الشيخ من هيئة الرياضة وتعيينه رئيساً لهيئة الترفيه، و تعيين إيمان المطيري مساعدًا لوزير التجارة والاستثمار بالمرتبة الممتازة، وتعيين تركى بن عبدالله الشبانة وزيراً للإعلام
عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز
كما تم تعيين عبد العزيز بن سعود بن نايف وزيرًا للداخلية، وعبدالله بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود وزيرًا للحرس الوطني، و بدر بن عبدالله بن محمد بن فرحان آل سعود وزيرًا للثقافة، وتعيين عبد اللطيف بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل الشيخ وزيرًا للشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد، و الدكتور وليد بن محمد بن صالح الصمعاني وزيرًا للعدل، و الدكتورمطلب بن عبدالله النفيسة وزير دولة.
توفيق بن فوزان بن محمد الربيعة
مساعد بن محمد العيبان
وصدر القرار بتعيين توفيق بن فوزان بن محمد الربيعة وزيرًا للصحة، و محمد بن فيصل بن جابر أبوساق وزير دولة لشئون مجلس الشورى، وتعيين الأمراء، منصور بن متعب، وتركي بن محمد بن فهد، وصالح بن عبدالعزيز، ومساعد بن محمد العيبان وزراء دولة.
كما استحدثت السعودية هيئات جديدة أبرزها انشاء الهيئة السعودية للفضاء، و انشاء هيئة باسم الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، وإنشاء هيئة باسم “هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية”،وانشاء جهاز باسم ديوان مجلس الوزراء السعودي
