الشباب
استضاف برنامج «منارات» في قناة العربية د. محمد الرميحي، كان حديثه ممتعا ومقنعا لي، ولكن ما شغلني في الحلقة صورته «الشبابية» التي كانت خلفه، ترى لماذا وضعت في هذا المكان؟ لأنني لا أعتقد أبدا أنها في مكانها الطبيعي.. ليس لها علاقة بالموضوع!
قواهم الله
البرامج التي قدمها التلفزيون عن الغزو فيها جهد كبير، د. علي حسن تميز في عمله عبر برنامجين قدمهما في هذه المناسبة، يستحق القائمون عليها التقدير.. لأنها كانت واقعية جدا.
تقدير
الفيلم الوثائقي الخاص بالإذاعة السرية، الذي عرضه تلفزيون الكويت يستحق فريقه العامل التقدير، ولو كان المعد من الكويتيين، الذين شاركوا في الإذاعة أو ممن عاشوا الغزو ومعاناته لكان أفضل وأجمل. كل التقدير لوكيل وزارة الإعلام طارق المزرم، ووكيل الأخبار محمد بن ناجي، فهما اللذان سعيا من أجل ظهوره.
تشكر درم
نبيل شعيل في تركيا، هل نتوقع أن نسمع في الموسم القادم أغنية جديدة له من ربوع الثقافة التركية؟ سيكون الأمر حتما ممتعا لو غنى بالتركي والعربي معا، وسنشكره جميعا على هذا الاختيار.. نحن بالانتظار، فكّر في الموضوع يا نبيل.
موسّا فرح
كلمة «موسّا» تعني فرح تتنقل بالإيطالي، فرح الصراف تقضي إجازتها في ربوع ميلانو وروما ونابولي برفقة زميلتها فاطمة الصفي، نتمنى أن يعرض لهما فيلم قريبا في دور عرض هذه المدن، ليتعرف الطليان على الفن الكويتي.. الله يحفظهما.
يا شباب
مرت ذكرى الغزو الأليمة، وظللنا طوال الوقت نستمع إلى الأغاني القديمة، التي ظهرت في تلك الأيام الحالكة، نعم الإحساس الوطني كان قويا، ولكنه اليوم أقوى، نحن ننظر إلى المستقبل بعيون وقلوب ملؤها التفاؤل، أين أغانينا اليوم في حي الوطن يا شباب؟
كنوز
البرامج والأفلام التي قدمت عن الذكرى الأليمة كانت متقنة ومهمة، ولكن هناك كنوزا من السوالف والتضحيات من تلك الأيام لم تفتح بعد، حبذا لو تطرق المنتجون إليها، لأنها كنوز ثقيلة الوزن، تحتوي على درر وجواهر من الروح الوطنية وأحداث لا يعرفها الكثيرون.
أمنية
في برنامج «أنت اون لاين» ليت بلقيس فتحي لم تتطرق إلى طولة البال.
