مصر هي أقدم الحضارات ولاكثر من سبعة آلاف عام وهي شديدة التمسك بالتاريخ والوطن والأديان السماويه. مصر كوكبة العصر و أم الدنيا والحضارة ورائدة المهاره ومنطلق الفن والتطور والجدارة.
وقد عبرت عن حبي وولائي وعشقي لارض مصر بلد الاهرامات والنيل الخالد و أرض الحضارات وواحة الاسرار، والعلماء والعباقرة والاُدباء والفنانين والموسيقيين والشعراء وبلاد الانتصارات. نعم كتبت مشاعري عن مصر محبوبة الملايين فأحالها مهندس الألحان وقمة الابداع الملحن المصري الكبير طه راشد الي تحفة فنية شارك بها الكثير من الفنانين أبرزهم فنان الامارات الاول حسين الجسمي، و أنتشرت في جميع وسائل التواصل الاجتماعي. والسؤال الذي طرحناه:” لماذا نحبب مصر؟ هل لاننا ننتمي للدين الاسلامي الذي تحافظ عليه مصر، أم لاننا جزء لا يتجزأ من الأمة العربيه التي تحميها مصر، أم لانها القلب النابض الذي يتسع لكل الشعوب والأمم والمذاهب والأفكار.
نحب مصر لانها قدمت لنا أحمد شوقي و حافظ إبراهيم، ومصطفي المنفلوطي والموسيقار محمد عبدالعوهاب و أم كلثوم ونجاة الصغيرة وعبدالحليم حافظ وشاديه والملحن الكبير طه راشدوالموزع الموسيقي الدكتور أحمد رمضان، و صوليست كمان محمد فوزي وصاحب الأفكار الراقية والمونتاج والإخراج حليمو، الذين ساهموا في تقديم هديتنا الغالية في حلة جميلة لمصر محبوبة الملايين.
ولإعطاء الاجابةً الصحيحة عن حبنا لمصر في هدية المشاعر الي محبوبة الملايين مصر، نقول:” تحيا مصر”.
