المستشارة القانونية:

المحامية روحية رضوان

أخبار الكويت

آمال الساير: شبابنا لديهم طاقات دفينة يحتاجون فقط الى التشجيع والتحفيز للوصول الى الابداع والتفوق

 

• أشادت بدور المؤسسات الراعية في دعم رسالة الجمعية الكويتية لاختلافات التعلم وتطوير برامجها التطوعية.

• لا يكتمل أي انجاز دون تقدير من دعم وساند في إنجاح برامجنا ومشاريعنا للمضي في تحقيق أهدافنا ورسالتنا الإنسانية التطوعية.

تقدمت رئيس مجلس ادارة الجمعية الكويتية لاختلافات التعلم “كالد” آمال الساير بالشكر لكل الرعاة لمشاريعها خلال العام الدراسي 2018 / 2019 وذلك من خلال تقديم كتب شكر ولوحات تذكارية من إنتاج طلبة ذوي اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط وصعوبات التعلم لتعبر عن امتنانها وتقديرها للجهات الراعية وهذه الرعايات التي تجسد بصدق إيمان شركات القطاع الخاص بالمسؤولية الاجتماعية التي بدونها لا يتمكن المجتمع المدني من تحقيق مساهمته الفعالة في خطة تطوير الكويت 2035 وتحقيق رؤية سمو الأمير في جعل الكويت مركز مالي وتجاري وثقافي وذلك من خلال تعزيز ركيزة الرأس المالي البشري الإبداعي كعنصر مهم في خطة التنمية المستدامة في كل دول العالم.

و أشادت الساير في تصريح صحفي بدور الشركات والمؤسسات الراعية في دعم رسالة الجمعية وتطوير برامجها التطوعية ونشر التوعيةقائلة: إن دعم الرعاة أتى من الاستشعار بأهمية المسؤولية الاجتماعية في تنمية وتطوير جميع قطاعات المجتمع لا سيما عنصر الشباب خاصة وأن شبابنا لديهم طاقات دفينة يحتاجون فقط الى التشجيع والتحفيز للوصول الى الابداع والتفوق”

وتوجهت الساير بالشكر الى شركاء الجمعية الاستراتيجيين كمبرة مشاريع الخير وبنك الكويت الوطني لدعم النشاطات الطلابية وكذلك مؤسسة الكويت للتقدم العلمي لدعمها المؤتمرات العلمية التربوية لتدريب المعلمين. وشكرت الرعاة لمشاريع الجمعية لهذا العام 2018-2019 ومنهم الشيخة عايدة سالم العلي الصباح رئيس مجلس ادارة أمناء جائزة سالم العلي الصباح للمعلوماتية على دعمهم المستمر وشركة أيكيا وشركة الخطوط الجوية الكويتية (كناقل رسمي)، والجامعة الأمريكية وشركة طفل المستقبل وشركات التغذية كشركة مطاحن الدقيق والمخابز الكويتية وشركة مصنع الساير للمرطبات و شركة مخبز وحلويات الفيصل و شركة مياه الروضين.

وأختتمت الساير تصريحها بقولها لا يكتمل أي عمل او انجاز دون تقدير او شكر لمن دعم وساند لكم منا كل الثناء والتقدير على جهودكم في دعم وانجاح برامجنا ومشاريعنا للمضي في تحقيق أهدافنا ورسالتنا الإنسانية التطوعية”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى