أجرت كينيا سادس تعداد قومي للسكان منذ الاستقلال، لكنه أول إحصاء رقمي حيث تم استخدام أكثر من 165 ألف جهاز لوحي “تابلت”.
كما شملت عملية التعداد السكاني حوالي 138 ألف موظف للتعداد ونحو 22 ألف مشرف على المحتوى وأكثر من ألفي مراقب من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وذكرت صحيفة (إيست أفريكان) على الإنترنت، أنه قبل إجراء التعداد، أنفقت الحكومة 60 مليون دولار على النظام الوطني المتكامل لإدارة الهوية، لإنشاء سجل السكان الرئيسي الذي سيكون المصدر الوحيد للهوية لأي شخص في كينيا.
