قال النائب عمر الطبطبائي «إن أحد وكلاء القطاعات بوزارة الصحة قد ترك مهامه كمسؤول عن متابعة وانجاز العمل في قطاعه، ويستخدم سلطته في تمرير المعاملات بالخارج لمصالحه الشخصية، وخدمة أبناء قبيلته فقط، وذلك لعزمه الترشح لعضوية مجلس الأمة عن طريق الضغط على بعض الدكاتره بالمستشفيات وتبادل المصلحةبينهم، رغم وجود ملاحظات مالية كثيره عليه من قبل ديوان المحاسبة والوزارة، وذلك عن طريق تمرير دفعات مالية لبعض المكاتب الصحية الخارجية، ومن دون وجود أي مستندات، أو فواتير لهذه الدفعات حتى تاريخ 01/12/2015».
وأضاف أن في سلسلة تغريدجات عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي «توتير»، اليوم الخميس، «هذا الوكيل يبارع بالمراوغة في ردوده، مما أدي إلى ضياع قطاعه، وتدهور الخدمات الصحية في الوزارة، نتيجه تأخره في دفع مستحقات الشركات من الأدوية، والأجهزة، والإنشاءات، وكثرة الشكاوى عليه من قبلهم، وعدم التعاون معهم، وانشغاله بمصالحه الشخصيه، وهو حاليا غير قادر على حل المشكلة التي صنعها، ووضع الوزارة في مأزق كبير»، مشيرا إلى أنه «أعاد تعيين وافدة في المكتب الصحي بالقاهرة تعمل بوظيفة محاسبة بعد إنهاء الوزارة تعاقدها لاكشتاف وثبوت تلاعب في طريقة تعيينها، وعدم استيفاء المعايير المطلوبة، لشغل الوظيفة».
وتابع النائب الطبطبائي، أن شقيق المذكورة يعمل بقسم المحاسبة بالعلاج بالخارج في الوزارة، وتوسط لدى الوكيل لتعيين شقيقته في المكتب الصحي بالقاهرة، مشددا لذلك على أنه سيكون له وقفة جادة نحوه».
وأضاف أن في سلسلة تغريدجات عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي «توتير»، اليوم الخميس، «هذا الوكيل يبارع بالمراوغة في ردوده، مما أدي إلى ضياع قطاعه، وتدهور الخدمات الصحية في الوزارة، نتيجه تأخره في دفع مستحقات الشركات من الأدوية، والأجهزة، والإنشاءات، وكثرة الشكاوى عليه من قبلهم، وعدم التعاون معهم، وانشغاله بمصالحه الشخصيه، وهو حاليا غير قادر على حل المشكلة التي صنعها، ووضع الوزارة في مأزق كبير»، مشيرا إلى أنه «أعاد تعيين وافدة في المكتب الصحي بالقاهرة تعمل بوظيفة محاسبة بعد إنهاء الوزارة تعاقدها لاكشتاف وثبوت تلاعب في طريقة تعيينها، وعدم استيفاء المعايير المطلوبة، لشغل الوظيفة».
وتابع النائب الطبطبائي، أن شقيق المذكورة يعمل بقسم المحاسبة بالعلاج بالخارج في الوزارة، وتوسط لدى الوكيل لتعيين شقيقته في المكتب الصحي بالقاهرة، مشددا لذلك على أنه سيكون له وقفة جادة نحوه».
