د. عصام الفليج: مشروع أبواب الرحمات هديتنا الرمضانية بأسهم المغفرة والرحمة والعتق
• معربا عن استعداد جمعية المنابر القرآنية لاستقبال الشهر المبارك.
توجه د. عصام الفليج (أمين سر جمعية المنابر القرآنية) بالتهنئة إلى الشعب الكويتي وإلى القيادة الحكيمة بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك سائلا الله عز وجل أن يعيده على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وأعرب الفليج عن استعداد جمعية المنابر لاستقبال شهر رمضانالمبارك من خلال طرحها لمشروع (أبواب الرحمات) الذي جمعت فيه المنابر القرآنية 8 مشروعات ليشكل باقة من أبواب الخير في شهر الرحمات وشهر المغفرة والعتق من النار ، وبين أن من أبرز تلك المشاريع مشروع (مواهب القلوب) ، ومشروع (كفالة حافظ يتيم في غزة)، ومشروع (كفالة طالب علم في سوريا) ومشروع (الكسوة والعيدية للحفاظ الأيتام) ومشروع ( كفالة حافظ يتيم في سوريا) ومشروع (وديعة القرآن) ومشروع ( إفطار أهل القرآن) ومشروع (ولدي الحبيب للصدقة الجارية) .
وأوضح الفليج أنه بإمكان المتبرع الكريم المساهمة بسهم الرحمة ومقداره 120 د.ك من خلال عمل استقطاع بمبلغ 10د.ك شهريا ، أو التبرع بسهم المغفرة ومقداره 240 د.ك من خلال عمل استقطاع بمبلغ 20 د.ك شهريا، أو التبرع بسهم العتق ومقداره 360 د.ك من خلال عمل استقطاع بمبلغ 30 د.ك شهريا، وأنه يجوز دفع الزكاة لمشروع (أبواب الرحمات) مؤكدا أن مشاريع الجمعية حازت على العديد من التزكيات من قبل العلماء والمشايخ من داخل الكويت وخارجها.
وفي ختام تصريحه دعا المحسنين وأهل الخير إلى المسارعة في إخراج الزكاة والصدقات والحرص على فعل الخيرات من خلال موقع الجمعية بكل سهولة على العنوان التالي : www.almanabr.org لا سيما وأننا على أبواب شهر رمضان شهر الرحمات وشهر المغفرة والعتق من النيران .
وألمح إلى اهتمام الجمعية بتيسير جميع وسائل وطرق الدفع والتبرع من خلال الخط الساخن 97166611 وتطبيق بيت التمويل الكويتي ،وتطبيق بنك بوبيان، بالإضافة إلى تطبيقات الدفع الإلكتروني: (eNet ) و (Og Money KW ) وخدمات الرسائل القصيرة بإرسال رقم (1) إلى الرقم 94111 لعملاء زين ، وإلى الرقم 50484لعملاء فيفا.
وفي ختام تصريحه دعا الفليج بأن يمن الله عز وجل على دولة الكويت بنعمة الأمن والأمان في ظل قيادة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين، وأن يبارك الله في جهود القائمين على خدمة القرآن الكريم وأهله، وأن يجزل الأجر والمثوبة لكل يد محسنة ساهمت في دعم هذه المشاريع القرآنية المباركة.
