المستشارة القانونية:

المحامية روحية رضوان

أخبار عربيةأخبار مثبتة

#سيف_الإسلام_القذافي “الحاضر الغائب” في الصحافة العالمية والمحلية سنة 2018

 

يغلق عام 2018م أبوابه على الكثير من الأحداث التي كان لها الأثر الواضح في إعادة تشكيل المشهد السياسي والاقتصادي والأمني في ليبيا.

ولعل أبرز هذه الأحداث هو بزرغ نجم الدكتور سيف الإسلام معمر القذافي راعي الشباب الليبي ومهندس التنمية في ليبيا على الساحة السياسية من جديد بعد سبع سنوات بائسة عانى فيها الليبيون الويلات بعد ما تسمى بـ”فبراير”.

واهتمت وسائل الإعلام العربية والغربية بأخبار سيف الإسلام الخاصة والعامة، والتي سنبرز أهمها في هذ التقرير الذي أعده فريق العمل بوكالة الجماهيرية للأنباء.

الترشح للرئاسة

اهتمت وسائل الإعلام العربية والغربية بنبأ عزم أنصار ثورة الفاتح الدفع بسيف الإسلام كمرشح للانتخابات الرئاسية المقبلة في ليييا.

فقد أبرزت وكالة سبوتنيك الروسية هذا الحدث بعنوان تضمن ” حقيقة ترشح سيف الإسلام القذافي لرئاسة ليبيا 2018″ فيما نشرت تصريح للاعلامي باسم الصول أكد فيه هذا الخبر.

“نجل الزعيم الراحل معمر القذافي سيف الإسلام ليخطط للترشح لمنصب رئيس ليبيا في انتخابات 2018م ” هكذا كان عنوان صحيفة ديلي ميل الانجليرية والتي أبرزت نبأ ترشح سيف الإسلام للرئاسة على صفحتها الالكترونية.

وقناة الميادين أبرزت نبأ ترشح سيف الإسلام للإنتخابات ووضعت له عنوان “سيف الإسلام القذافي ينوي الترشح للانتخابات القادمة وهذه رؤيته لمستقبل ليبيا” فيما نشرت حواراً مع مذيع قناة الجماهيرية العظمى باسم الصول حول الموضوع.

“من الثورة على والده لإعلان ترشحه رئيسا.. 7 سنوات في حياة نجل القذافي” هكذا كان خبر موقع جريدة الوطن المصرية، التي نشرت تقرياً عن الأحداث التي مر بها سيف الإسلام منذ 2011م حتى نبأ ترشحه للرئاسة.

“متحدث عائلة القذافي: سيف الإسلام سيترشح للرئاسة” هكذا كان نبأ موقع العين الإخبارية وصحيفة عدن الغد بينما عنونت صحيفة تونس كلوب والديار اللبنانية ” حقيقة ترشح سيف الإسلام القذافي لرئاسة ليبيا 2018م”.

“ما حقيقة ترشح سيف الإسلام القذافي لرئاسة ليبيا في 2018؟” هو العنوان الذي اختارته قناة صدى البلد المصرية للخبر، وعنونت صحيفة رأي اليوم لعبد الباري عطوان الخبر بـ”سيف الإسلام القذافي ينوي الترشح للانتخابات القادمة وهذه رؤيته لمستقبل ليبيا”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى