المستشارة القانونية:

المحامية روحية رضوان

الافتراضي

شباب كويتيون.. باعة جائلون في شوارع الديرة

غزت المشاريع المتنقلة، باختلاف أنواعها، عالمنا العربي نتيجة لحاجة استدعتها الظروف، كبعد المسافة أو ضيق الوقت، ويستفيد منها العديد من الزبائن في مناسباتهم الاجتماعية والجمعات العائلية.
وتقدم تلك المشاريع المتنوعة في أشكالها وألوانها، خدمات أو منتجات استهلاكية، لكنها ليست في سهولة وبساطة مظهرها الذي تبدو عليه لأول وهلة، فخلف هذه العربة الجوالة عراقيل كثيرة تواجه أصحابها، بدءا من صعوبة توفيرها وانتهاءً بعدم إقرار تراخيصها، إلا أن أصحابها ورغم تلك العراقيل سعوا لإثبات أنفسهم وميزوا مشاريعهم.
إلا أن السؤال يبقى قائماً بشأن مصير مثل تلك المشاريع المهمة والمفيدة للمستهلك؟ في ظل مخالفتها وعدم وجود لائحة تنظم عملها؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى