سيكون السباق نحو رئاسة اتحاد كرة القدم على موعد مع حدث مهم، الأربعاء (9 نوفمبر 2016)، عندما تقوم جهة عليا “غير رياضية” بإبلاغ الأمير تركي بن خالد بقرارها برفض أو قبول ترشحه لمنصب رئيس اتحاد كرة القدم.
والقرار المنتظر سيكون له تأثيرات قوية في قائمة المرشحين؛ حيث من المؤكد أن تؤدي الموافقة على ترشح تركي بن خالد إلى انسحاب كل من سلطان المالك وعادل عزت من السباق نحو كرسي الرئاسة؛ وذلك وفقًا للترتيبات التي تم التوصل إليها في الكواليس، غير أنه سيكون بإمكان عادل عزت دخول سباق الانتخابات على منصب نائب الرئيس.
وتوقعت الصحيفة أن يصر محمد النويصر على دخول السباق على رئاسة اتحاد كرة القدم حتى في حالة حصول الأمير تركي بن خالد على الضوء الأخضر لدخول الانتخابات، وهو ما سيضفي على الانتخابات أجواء مثيرة.
